مبدعـــــــــــــــــــــــــ غزة فلسطين ــــــــــــــــــــــــــــــون
عزيزي الزائر المحترم أهلاً وسهلاً بكم في منتدى مدرسة ذكور الشاطئ الابتدائية ج " مبدعــــــــــ غزة فلسطين ـــــــــون " نرحب بكل ما هو جديد ومفيد، يرجى المشاركة بما لا يتنافى مع الدين والعادات والتقاليد الاسلامية العريقة إذا أردت المشاركة فتفضل بالتسجيل أو اضغط اخفاء لتستطيع تصفح المواضيع
مع تحيات فريق العمل
المشرف العام
مدير المدرسة
محمود المدهون
مبدعـــــــــــــــــــــــــ غزة فلسطين ــــــــــــــــــــــــــــــون
عزيزي الزائر المحترم أهلاً وسهلاً بكم في منتدى مدرسة ذكور الشاطئ الابتدائية ج " مبدعــــــــــ غزة فلسطين ـــــــــون " نرحب بكل ما هو جديد ومفيد، يرجى المشاركة بما لا يتنافى مع الدين والعادات والتقاليد الاسلامية العريقة إذا أردت المشاركة فتفضل بالتسجيل أو اضغط اخفاء لتستطيع تصفح المواضيع
مع تحيات فريق العمل
المشرف العام
مدير المدرسة
محمود المدهون
مبدعـــــــــــــــــــــــــ غزة فلسطين ــــــــــــــــــــــــــــــون
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مبدعـــــــــــــــــــــــــ غزة فلسطين ــــــــــــــــــــــــــــــون

جميع الآراء تعبر عن وجهة نظر كاتبها فقط ولا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر إدارة المنتدى
 
البوابةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
تهنئة من إدارة المدرسة لفريق اللغة الإنجليزية وبخاصة المعلمة مها سرور على حصول وسيلة الطقس على جائزة أفضل وسيلة في القطاع
عاجل!!!!!!!!!!!!!! الاستاذ محمد مطر متميز ومختبر الحاسوب في المدرسة يحتل المركز الاول على منطقتي غرب غزة والشمال
انتبه!!!!!!! يمكنك الآن تحميل نماذج المراجعة للفصل الدراسي الثاني 2011 من منتدى نماذج المراجعة مباشرة
ادخل منتدى اولياء الامور وتعرف على جدول امتحانات نهاية الفصل الثاني 2011
تهنئة للطالب عبد الرحمن عابد بحصوله على المرتبة الثامنة في مسابقة الرياضيات للصف الثالث
تهنئة للطالبين محمد أبو خوصة والطالب عبد الله أبو عبدو لتفوقهم في مسابقة ترتيل القرآن الكريم
نبارك لكل أحبائنا الطلاب التاجحين ونتمنى النجاح للجميع *** تقدمت المدرسة في الترتيب العام للمدارس بصورة عامة ****** ألف مبارك للطلاب محمد أبو خوصة الأول على المدرسة وعلى الصف السادس *** الطالب إبراهيم الجمل الأول على الخامس والثاني على المدرسة *** الطالب زياد أبو عودة الأول على الرابع
ستبدأ امتحانات الاكمال يوم 17/8/2011م***** يمكنكم الحصول على كتب مواد الاكمال من المدرسة يوم الاثنين من كل أسبوع

 

 نعم الله وكيف نشكرنعمه

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
أحمد محمد عبدالرحمن حسونة
عضو ألماسي
عضو ألماسي
أحمد محمد عبدالرحمن حسونة


عدد المساهمات : 379
تاريخ التسجيل : 20/03/2011
العمر : 23
الموقع : معسكر الشاطى الشمالي

نعم الله وكيف نشكرنعمه Empty
مُساهمةموضوع: نعم الله وكيف نشكرنعمه   نعم الله وكيف نشكرنعمه Icon_minitimeالأحد 03 أبريل 2011, 01:30


بسم الله الرحمن الرحيم

قال الله تعالى { وَأَسْبَغَ عَلَيْكُمْ نِعَمَهُ ظَاهِرَةً وَبَاطِنَةً (20)} سورة لقمان.

وقال تعالى { وَإِن تَعُدُّواْ نِعْمَةَ اللّهِ لاَ تُحْصُوهَا إِنَّ اللّهَ لَغَفُورٌ رَّحِيمٌ (18)} سورة النحل.



إن الله سبحانه وتعالى أنعم علينا بنِعم كثيرة لا تُحصى منها ظاهرة ومنها باطنة.

فمن النعم الظاهرة صحة الجسد من الحواس الخمس وغيرها، والماء البارد.

يقال للمرء يوم القيامة " ألم نصح جسمك ونسقك من الماء البارد " فيجب على العباد أن يشكروا الله عز وجل عليها.



وأما الباطنة فأعظمها الايمان بالله وما يتبع ذلك من التسليم لله تعالى ومحبتِه والشوقِ اليه ومحبةِ أوليائه والعلم الديني.

والعلم يتوقف على أمرين : صحة القلب وصحة الدماغ فهما كنوز الشمس للعين فالعين تحتاج الى النور للرؤيا والنظر والانتفاع بنور الشمس في هذا المجال يعتمد على صحة العين.

وكذلك القلب والدماغ.

وأعظم هاتين النعمتين هي النعمة الباطنة التي هي الايمان.

وإنما ذكر الله سبحانه وتعالى النعمة الظاهرة قبل الباطنة لأن النعمة الظاهرة هي التي يعرفها أكثر الناس.



ومن الادلة على أفضلية النعمة الباطنة على الظاهرة ما أخرجه الامام احمد عن عبد الله بن مسعود بالسند الصحيح أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :" ان الله عز وجل يُعطي الدنيا من يحب ومن لا يحب ولا يعطي الدين إلا لمن يحب ".

فنعمة الايمان أفضل من نعمة الصحة والمال.

النعم الظاهرة

لو أخذنا نعمةً من النعم الظاهرة الدنيوية كنعمة المال فإنا نجدها تقسم الى قسمين : إحداهما محمودة العاقبة والاخرى عاقبتها وبال على العبد، كالنعم التي أنعم الله بها على الكفار فإنهم وإن تنعموا بها في الدنيا ولكنها في الآخرة وبال عليهم لأنهم يُسألون يوم القيامة عن الشكر عليها.

وحقيقة شكرهم عليها هو أن يؤمنوا بالله ورسوله ويؤدوا حق الله فيما رزقهم من نعمة المال والصحة وغيرهما.

أخي المسلم، إن المُعتبر عند الله ما يعمله العبد مما يوافق شرع الله. وهكذا فإن الكفار يُسألون يوم القيامة عن سائر الفرائض التي فرضها الله على عباده، ذلك أنهم لو آمنوا بالله ورسوله وأدوا هذه الفرائض على الوجه الصحيح لصحت منهم وقُبلت.

ولكنهم بتركهم لأعظم حقوق الله تعالى على عباده وهو توحيده تعالى وأن لا يُشرك به صارت أعمالهم التي يعملونها كالهباء المنثور.

ولما كان الكفار قد فاتهم هذا العمل فيما رزقهم الله من الاموال كانت نهاية تلك الاموال في الآخرة عليهم حسرة وندامة.



ومن الدليل على ذلك ما جاء في صحيح مسلم عن عائشة رضي الله عنها أنها قالت " يا رسول الله ابن جدعان كان في الجاهلية يصل الرحمَ ويطعم المسكينَ فهل ذاك نافعه " قال : " لا ينفعه، إنه لم يقل يوماً رب اغفر لي خطيئتي يوم الدين ".

أي أنه لم يكن على الايمان فكل أعمال ذلك الرجل التي عُرف بها من الاحسان الى الاقارب والارحام واكرام الغريب كل ذلك ضائع لا ثواب له فيه يوم القيامة مع احتمال أن هذا الرجل عبد الله بن جدعان كان من اهل الفترة الذين لم يسمعوا بدعوة الرسل فيعفون من العذاب لقوله تعالى { وَمَا كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولاً (15)} سورة الاسراء.

فكيف الامر بهؤلاء الكفار الذين سمعوا بدعوة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم فعاندوا وكذبوا دعوته وأنكروا نبوته وقاتلوه وصحبَه.

فلا شك أنهم من أصحاب النار.



وكذلك هذا الغلام الذي كان يهودياً يخدم رسولَ الله صلى الله عليه وسلم، عادَهُ رسولُ الله وقال له : " قل لا إله إلا الله محمد رسول الله " فنظر الى ابيه فقال له أطع أبا القاسم" فنطق بهما فقال رسول الله : " الحمد لله الذي أنقذه بي من النار".

أيحسب الانسان أن يترك سدى

يقول الله سبحانه وتعالى { أَيَحْسَبُ الْإِنسَانُ أَن يُتْرَكَ سُدًى (36) } سورة القيامة. أي ان الله لم يخلق الخلقَ ليكونوا كالابل التي ترعى بلا راع بل خلقهم ليأمرهم بأداء الواجبات واجتناب المحرمات ليجعل جزاء المطيعين له في هذه الدنيا النعيمَ المقيم الدائم في الآخرة.



فاعلم أخي المسلم أن مِنْ أسعد الخلق في هذه الحياة من وُفِّقَ لامتثال أمر الله تعالى فأدى الواجبات واجتنب المحرمات.

قال تعالى { إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أُوْلَئِكَ هُمْ خَيْرُ الْبَرِيَّةِ (7) جَزَاؤُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا رَّضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ذَلِكَ لِمَنْ خَشِيَ رَبَّهُ (Cool } سورة البيِّنة.



هؤلاء هم أسعد الخلق لأن الله رضي عنهم كما انهم راضون عنه. ورِضَى الله تعالى صفة من صفاته ليست كرضى الخلق.

وأما رضى العبيد عن ربهم فذلك أنهم آمنوا واستسلموا لقضائه وسلَّموا الامر له فلم يعترضوا على الله في أمر من الامور التي تصيبهم.

طوبى للصابرين المسلمين

إن هؤلاء الذين استسلموا لقضاء الله إن أصابتهم فاقة لا يعترضون على الله وإن أصابتهم مصيبة في أبدانهم لا يعترضون على الله وإن أصابتهم في أهليهم لا يتسخطون على الله ولا يسبون الخالقَ العظيمَ هم مؤمنون حقا، وهذا معنى رضى العباد عن ربهم وهم على مراتب فبعض الصالحين بلغ بهم الحال الى أنهم يفرحون بالبلايا كما يفرح غيرهم بالعطاء والرخاء.

وبعد أن مدحهم الله بأنهم خير البرية أي خير ما خلق من بشر يخبرنا بما وعد هؤلاء العباد المؤمنين المتقين مما هو وعد مُنجز لهم بأن لهم في الحياة الثانية جنات تجري من تحتها الانهار وأنهم خالدون فيها أي لا يموتون فحياتهم مستمرة الى غير نهاية، جعلهم باقين بقاء لا يتخلله فاقة ولا بؤس ولا مرض ثم أكد بيان حالهم بقوله تعالى { ذَلِكَ لِمَنْ خَشِيَ رَبَّهُ (Cool } سورة البيِّنة.

النعيم في الجنة قسمان

واعلم أخي المسلم أن النعيم في الجنة قسمان : قسم يناله كل من دخل الجنة وهو أنهم ينعمون فلا يبأسون أبداً ويَحْيَون فلا يموتون أبداً ويكونون أصحاء فلا يمرضون أبداً ويكونون شباباً فلا يهرمون أبداً، ومن ذلك الانهار الاربعة: النهر الذي من حليب لا يفسد، والنهر الذي من ماء لا يتعفن، والنهر الذي من خمر لا يُخْبِلُ العقل ولا يُحدث صُداعاً، والنهر الذي هو من العسل المصفَّى.



والقسم الثاني يناله أهل الدرجات العلى وهو النعيم الذي لم يُطلع اللهُ عليه أحداً وهذا مأخوذ من قول الله تعالى في الحديث القدسي " أعددتُ لعبادي الصالحين ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر " رواه البخاري.



اخي المسلم، اشكر الله على نِعمِه الكثيرة الظاهرة والباطنة شكرا حقيقا بتأدية الفرائض واجتناب المحرمات عسى أن تكون من أصحاب هذا النعيم الخاص.



واعلم أن الصبر على طاعة الله أهون من الصبر على عذاب الله.



اللهم إنا نسألك حسن الختام والفوز بالجنة والنجاة من عذاب النار وأن نلقاك وأنت راض عنا.


ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وكيف نشكرنعمه

الحمد لله رب العالمين ، ولا عدوان إلا على الظالمين ، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ولي الصالحين ، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله الصادق الأمين ، صلى الله وسلم عليه وعلى آله وصحبه الغر المحجلين ، وعلى التابعين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين . . أما بعد :
فإن الله جل وعلا أغدق على عباده النعم ، ظاهرة وباطنة ، وقليل من الناس من يدرك تلك الحقيقة فيرعاها حق رعايتها ، رجاء حفظها ، وأداءً لواجبها ، ولكن أكثر الناس ربما غفلوا عن تلك الحقيقة ، فأساءوا إلى ربهم ، وأسرف بعضهم في الطغيان ، ويجسد القرآن الكريم هذه الحقيقة ، وهي حقيقة جحود النعم ، فيقول سبحانه : " وقليل من عبادي الشكور " [ سبأ 13 ] ، ويقول سبحانه : " ولا تجد أكثرهم شاكرين " [ ] ، وقال تعالى : " وما يجحد بآياتنا إلا كل ختار كفور " [ لقمان 32 ] ، قال ابن كثير رحمه الله : " الختار : هو الغدار ، وهو أتم الغدر وأبلغه ، قال عمرو بن معد يكرب :
وإنك لو رأيت أبا عمير ملأت يديك من غدر وختر
وقوله : " كفور " أي : جحود للنعم لا يشكرها ، بل يتناساها ولا يذكرها [ تفسير القرآن العظيم 1069 ] .

فشروط سعادة العبد ثلاثة :
1- أن يكون العبد ممن إذا أنعم الله عليه شكر .
2- وإذا ابتلى صبر .
3- وإذا أذنب استغفر ، فإن هذه الأمور الثلاثة ، عنوان سعادة العبد ، وعلامة فلاحه في دنياه وأخراه ، ولا ينفك عبد عنها أبداً ، فإن العبد دائم التقلب بين هذه الأطباق الثلاث .

فنعم الله تعالى تترادف على عبده ، وقيدها الشكر ، وهو مبني على ثلاثة أركان :
1- الاعتراف بها باطناً .
2- التحدث بها ظاهراً .
3- تصريفها في مرضاة وليها ومسديها ومعطيها ، فإذا فعل ذلك فقد شكرها ، مع تقصيره في شكرها .

ومن حكمة الله تعالى الخبير الحكيم ، أنه خلق الخلق في دار الدنيا ، وهي دار الابتلاء والامتحان ، ليجزيهم أيهم أحسن عملاً ، فالله تعالى يبتلي عباده بشتى صنوف الفتن والمصائب ، وفرض العبد في تلك المحن والفتن الصبر والتسلي ، وأركان الصبر ثلاثة :
1- حبس النفس عن التسخط بالمقدور .
2- وحبس اللسان عن الشكوى .
3- وحبس الجوارح عن المعصية ، كاللطم ، وشق الثياب ، ونتف الشعر ونحوه .
فمدار الصبر على هذه الأركان الثلاثة ، فإذا قام به العبد كما ينبغي ، انقلبت المحنة في حقه منحة ، واستحالت البلية عطية ، وصار المكروه محبوباً ، فإن الله سبحانه وتعالى لم يبتله ليهلكه ، وإنما ابتلاه ليمتحن صبره وعبوديته ، فإن لله تعالى على العبد عبودية [ الوابل الصيب بتصرف ] .

والحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات ، وأصلي وأسلم على خير البشر محمد بن عبد الله وعلى آله وأصحابه ومن تبعه واقتفى أثره إلى يوم القيامة .


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
نعم الله وكيف نشكرنعمه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الله... الله
» فضل ذكر الله
» النظافة من الإيمان
» لا تحزن واستغفر الله
» سجل حضورك بذكر الله

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مبدعـــــــــــــــــــــــــ غزة فلسطين ــــــــــــــــــــــــــــــون  :: استراحة المنتدى-
انتقل الى: